ﻋ̝̚ﭓــــــٱﮃ ٱڷــڔﺣ̭͠ﻣ̝̚ــــڻ ﻓ̲̣̐ـې ﭸـڻـــۂ ٱڷڔﺣ̭͠ـﻣ̝̚ـــــڻ
مرحباً بك زائر منتديات ((عباد الرحمن))

الكريم أذا كنت زائر

يشرفنا انضمامكم وأذا كنت عضو تفضل بتسجيل الدخول

للأطلاع على ما هو جديد من باقي اقسام المنتدي الداخليه

(اداره المنتدى)
ﻋ̝̚ﭓــــــٱﮃ ٱڷــڔﺣ̭͠ﻣ̝̚ــــڻ ﻓ̲̣̐ـې ﭸـڻـــۂ ٱڷڔﺣ̭͠ـﻣ̝̚ـــــڻ
مرحباً بك زائر منتديات ((عباد الرحمن))

الكريم أذا كنت زائر

يشرفنا انضمامكم وأذا كنت عضو تفضل بتسجيل الدخول

للأطلاع على ما هو جديد من باقي اقسام المنتدي الداخليه

(اداره المنتدى)
ﻋ̝̚ﭓــــــٱﮃ ٱڷــڔﺣ̭͠ﻣ̝̚ــــڻ ﻓ̲̣̐ـې ﭸـڻـــۂ ٱڷڔﺣ̭͠ـﻣ̝̚ـــــڻ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  فضل العمرة في رمضان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زهرة العمر
Admin
Admin
زهرة العمر


الرتب :  فضل العمرة في رمضان 134222237210
الاوسمه :  فضل العمرة في رمضان 739783
الجنس : انثى
نقاط : 4467
تاريخ التسجيل : 18/05/2012
الموقع : منتديات عـبـــاد الــرحــمـــن

 فضل العمرة في رمضان Empty
مُساهمةموضوع: فضل العمرة في رمضان    فضل العمرة في رمضان 03250710الأحد أغسطس 05, 2012 11:39 am


فضل العمرة في رمضان

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

{وأذّن في الناس بالحج} (الحج:27) آيةٌ كريمةٌ تشير إلى النداء النبوي العظيم الذي نادى به
خليل الرحمن إبراهيم عليه السلام داعياً الناس للقدوم إلى أشرف البقاع وأطهرها، فكانت
منه الدعوة وكانت من المؤمنين الإجابة.

والواقع يشهد بأن ركاب الراحلين إلى مكّة لم تتوقّف كلّ هذه السنين قاصدةً البيت الحرام لأداء الطاعة والقُربى،
أما الحج: فأيّامه معدودة، وأشهره معلومة، وأما العمرة: ففي عموم الأيّام والليالي.

والعمرة في رمضان لها من المزيّة والفضل ما ليس لغيرها، فقد ثبت من حديث أبي معقل رضي الله
عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (عمرة في رمضان، تعدل حجة) رواه أحمد وابن ماجه،
والمعنى كما ذكر العلماء: أنها تقوم مقامها في الثواب لا أنها تعدلها في كل شيء؛ فإنه لو كان عليه
حجةً فاعتمر في رمضان لا تجزئه عن الحجة.

والمضاعفة الحاصلة للأجر سببها كما يقول الإمام ابن الجوزي: "ثواب العمل يزيد بزيادة شرف الوقت"؛
ولذلك كان للعمرة في رمضان ثوابٌ مضاعف كما لغيرها من الحسنات.

وللحديث السابق روايةٌ أخرى أكثر تفصيلاً، وتعطينا بعداً آخر من فضائل العمرة الرمضانيّة وتعلّقها بشقائق الرّجال،
لنستمع إلى ابن عباس رضي الله عنهما، يخبرنا بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم لامرأة من الأنصار:
(ما منعك أن تحجين معنا؟) قالت: كان لنا ناضح، فركبه أبو فلان وابنه، -زوجها وابنها-،
وترك ناضحاً ننضح عليه، فقال له عليه الصلاة والسلام: (فإذا كان رمضان اعتمري فيه،
فإن عمرةً في رمضان حجة) رواه البخاري، و(الناضح) هو البعير الذي يُستقى عليه،
وهنا نرى أن النبي صلى الله عليه وسلم أرشد المرأة التي فاتها الحج إلى القيام بعمرةٍ في رمضان،
كي تتحصّل على أجرٍ يُضاهي أجر تلك الحجّة التي فاتتها، ولا عجب في ذلك، فالشهر شهر الخير،
وأيّامه أيّام بركة، وفضل الله لا يُحَدّ، وإحسانه لا يُعدّ.

وإذا كان الرّجال يطرقون أبواباً للأجر لا يمكن للنساء أن ينشدوها كباب الجهاد، فقد جعل الله لهنّ جهاداً لا قتال فيه،
فعن عائشة رضي الله عنها قالت: يا رسول الله! هل على النساء من جهاد؟ فقال لها:
(نعم، عليهنّ جهادٌ لا قتال فيه: الحج والعمرة) رواه أحمد وابن ماجه.

ولا شكّ أن الأحاديث التي تبيّن فضائل العمرة على وجه العموم تدلّ كذلك على فضلها في رمضان وتشملها،

منها حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (العمرة إلى العمرة كفارةٌ لما بينهما)
رواه البخاري ومسلم، فقد بيَّن الحديث فضيلة العمرة وما تُحْدِثُه من تكفيرٍ للخطايا والذنوب الواقعة بين العمرتين.

وصحّ عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال:
(تابعوا بين الحج والعمرة؛ فإنهما ينفيان الفقر والذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد، والذهب، والفضة) رواه الترمذي،
والمقصود أنها دلالةٌ على فضيلة المداومة والاستمراريّة في أداء مناسك الحج والعمرة
وكونهما سببٌ شرعيّ في زوال الفقر الظاهر بحصول غنى اليد، والفقر الباطن بحصول غنى القلب،
ناهيك عن قيامهما بمحو الذنوب كما تزيل النار خبث المعادن.

وإذا كان المضيف يُكرم ضيوفه، والمزور يُكرم زواره ووفوده، فكيف إذا كانت الزيارة لبيت الله؟
وكيف إذا كان الزوار عبيد الله؟ ثبت عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم، قال:
(الغازي في سبيل الله، والحاج والمعتمر، وفد الله، دعاهم فأجابوه، وسألوه فأعطاهم) رواه ابن ماجه.

ذلك فضلُ العمرة الرمضانيّة على وجه العموم، وأما على وجه التفصيل فإن العمرة
بصفتها الشرعيّة تتضمّن جملةً من الأعمال الصالحة التي ورد بخصوصها الأجر، فمن ذلك أجر الطواف،
فعن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: (من طاف بالبيت أسبوعاً لا يضع قدماً،
ولا يرفع أخرى إلا حطّ الله عنه بها خطيئة، وكتب له بها حسنة، ورفع له بها درجة) أخرجه ابن حبّان،
وصحّحه الألباني، وفي رواية أخرى: (من طاف سبعا، فهو كعِدْل رقبة) رواها النسائي.

ودلّت السنّة أن النفقة التي يتكلّفها المرء لأداء هذه المناسك له فيها أجر، فعن عائشة رضي الله عنها
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال لها في عمرتها: (إن لك من الأجر على قدر نصبك ونفقتك) رواه الحاكم.

ولا ننسى ما جاء في فضل الحرمين من حديث جابر رضي الله عنه قوله صلى الله عليه وسلم:
(صلاة في مسجدي –أي المسجد النبوي- أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام،
وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مئة ألف صلاة فيما سواه) رواه أحمد وابن ماجه، فللمعتمر
في رمضان نصيبٌ وافرٌ من هذا الفضل العظيم، خصوصاً وأن الأجر ينمو ويزيد كلّما زاد عدد المصلّين
بدلالة قول النبي صلى الله عليه وسلم: (صلاة الرجل مع الرجل أزكى من صلاته وحده، وصلاة الرجل
مع الرجلين أزكى من صلاته مع الرجل، وما كانوا أكثر فهو أحب إلى الله عز وجل) رواه النسائي.

ومن مناسك العمرة المستحبّة شرب ماء زمزم، وقد قال فيها النبي صلى الله عليه وسلم:
(إنها مباركة؛ إنها طعامُ طعمٍ، وشفاءُ سقمٍ) رواه مسلم.

ويالسعادة زوار البيت العتيق حين يمكثون في رحاب المسجد الحرام، فيشاركون الناس في إفطارهم،
ويرونهم وهم يطوفون بالكعبة، ومنهم القائم ومنهم الساجد، ومنهم من يتلو القرآن، ومنهم الداعي
لربّه ومولاه أن يتقبّل منه ويسأله من فضل، ولو لم يكن للمرء إلا هذه الفضيلة لكفى بها من نعمة.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://6000909099.yoo7.com
 
فضل العمرة في رمضان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رمضان فضائل وأحكام .. كل شي عن رمضان - خذ نسختك من الكتاب شهر رمضان المبارك
» ختم القرآن في رمضان
»  حدث في رمضان
» همسات في رمضان
» فضل الصدقه قي رمضان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ﻋ̝̚ﭓــــــٱﮃ ٱڷــڔﺣ̭͠ﻣ̝̚ــــڻ ﻓ̲̣̐ـې ﭸـڻـــۂ ٱڷڔﺣ̭͠ـﻣ̝̚ـــــڻ :: الفئة الأولى :: رمضــانـــيــــات-
انتقل الى: