ﻋ̝̚ﭓــــــٱﮃ ٱڷــڔﺣ̭͠ﻣ̝̚ــــڻ ﻓ̲̣̐ـې ﭸـڻـــۂ ٱڷڔﺣ̭͠ـﻣ̝̚ـــــڻ
مرحباً بك زائر منتديات ((عباد الرحمن))

الكريم أذا كنت زائر

يشرفنا انضمامكم وأذا كنت عضو تفضل بتسجيل الدخول

للأطلاع على ما هو جديد من باقي اقسام المنتدي الداخليه

(اداره المنتدى)
ﻋ̝̚ﭓــــــٱﮃ ٱڷــڔﺣ̭͠ﻣ̝̚ــــڻ ﻓ̲̣̐ـې ﭸـڻـــۂ ٱڷڔﺣ̭͠ـﻣ̝̚ـــــڻ
مرحباً بك زائر منتديات ((عباد الرحمن))

الكريم أذا كنت زائر

يشرفنا انضمامكم وأذا كنت عضو تفضل بتسجيل الدخول

للأطلاع على ما هو جديد من باقي اقسام المنتدي الداخليه

(اداره المنتدى)
ﻋ̝̚ﭓــــــٱﮃ ٱڷــڔﺣ̭͠ﻣ̝̚ــــڻ ﻓ̲̣̐ـې ﭸـڻـــۂ ٱڷڔﺣ̭͠ـﻣ̝̚ـــــڻ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الدعــاء فضله وآدابه

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
زهرة العمر
Admin
Admin
زهرة العمر


الرتب : الدعــاء فضله وآدابه 134222237210
الاوسمه : الدعــاء فضله وآدابه 739783
الجنس : انثى
نقاط : 4467
تاريخ التسجيل : 18/05/2012
الموقع : منتديات عـبـــاد الــرحــمـــن

الدعــاء فضله وآدابه Empty
مُساهمةموضوع: الدعــاء فضله وآدابه   الدعــاء فضله وآدابه 03250710الخميس يوليو 05, 2012 12:57 am


الدعــاء
فضله . آدابه . أسباب الاستجابة
أوقات وأحوال يستجاب فيها الدعاء . أخطاء تقع في الدعاء

راجعها وصححها فضيلة الشيخ / عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين

الدعــاء فضله وآدابه 6e4wewph7qn

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه وسلم وبعد ،،
فهذه رسالة مختصرة في الدعاء وفضله أسأل الله تعالى أن ينفع بها وأن يكتبها في موازين
أعمالناإنه سميع مجيب وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

فضل الدعاء

قال تعالى: (وقال ربكم ادعوني أستجب لكم ) وقال تعالى: (وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون (
وقال صلى الله عليه وسلم : الدعاء هو العبادة ، ثم قرأ (وقال ربكم ادعوني استجب لكم (
وقال صلي الله عليه وسلم :أفضل العبادة الدعاء.
وقال صلي الله عليه وسلم :ليس شيء أكرم على الله تعالى من الدعاء .
وقال صلى الله عليه وسلم :إن ربكم تبارك وتعالى حيي كريم يستحيي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفرأُ خائبتين .
وقال صلى الله علية وسلم :لا يرد القضاء إلا الدعاء ولا يزيد في العمر إلا البر.

شروط وآداب الدعاء وأسباب الإجابة

1) الإخلاص لله تعالى
2) أن يبدأ بحمد الله والثناء عليه ثم بالصلاة على النبي – صلى الله علية وسلم ويختم بذلك.
3) الجزم في الدعاء واليقين بالإجابة .
4) الإلحاح في الدعاء وعدم الإستعجال .
5) حضور القلب في الدعاء .
6) الدعاء في الرخاء والشدة .
7) لا يسأل إلا الله وحده.
Cool عدم الدعاء على الأهل والمال والولد والنفس.
9) خفض الصوت بالدعاء بين المخافته والجهر.
10) الإعتراف بالذنب والاستغفار منه والإعتراف بالنعمة وشكر الله عليها.
11) تحري أوقات الإجابه والمبادرة لاغتنام الأحوال والأماكن التي هي من مظان إجابة الدعاء.
12) عدم تكلف السجع في الدعاء.
13) التضرع والخشوع والرغبه والرهبة .
14) كثرة الأعمال الصالحة فإنها سبب عظيم في إجابة الدعاء.
15) رد المظالم مع التوبه .
16) الدعاء ثلاثـًا.
17) استقبال القبلة.
18) رفع الأيدي في الدعاء.
19) الوضوء قبل الدعاء إن تيسر.
20) أن لا يعتدي في الدعاء.
21) أن يبدأ الداعي بنفسه إذا دعا لغيره .
22) أن يتوسل إلي الله بأسمائه الحسني وصفاته العلى أو بعمل صالح قام به الداعي نفسه أو بدعاء رجل صالح له .
23) التقرب إلى الله بكثرة النوافل بعد الفرائض وهذا من أعظم أسباب إجابة الدعاء .
24) أن يكون المطعم والمشرب والملبس من حلال .
25) لا يدعو بإثم أو قطيعة رحم .
26) أن يدعو لإخوانه المؤمنين ويحسن به أن يخص الوالدان والعلماء والصالحون والعباد بالدعاء
وأن يخص بالدعاء من في صلاحهم صلاح المسلمين كأولياء الأمور وغيرهم ويدعو للمستضعفين والمظلومين من المسلمين.
27) أن يسأل الله كل صغيرة وكبيرة .
28) أن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر .
29) الإبتعاد عن جميع المعاصي.

أوقـات وأحوال وأماكن وأوضاع يسـتجاب فيها الدعاء

1) ليلة القدر.
2) جوف الليل الآخر ووقت السحر.
3) دبر الصلوات المكتوبات ( الفرائض الخمس ).
4) بين الأذان والإقامة .
5) ساعة من كل ليله .
6) عند النداء للصلوات المكتوبات .
7) عند نزول الغيث .
Cool عند زحف الصفوف في سبيل الله .
9) ساعة من يوم الجمعة وهي على الأرجح آخر ساعة من ساعات العصر قبل الغروب .
10) عند شرب ماء زمزم مع النية الصادقة .
11) السجود في الصلاة .
12) عند قراءة الفاتحة واستحضار ما يقال فيها .
13) عند رفع الرأس من الركوع وقول : ربنا ولك الحمد حمدًا كثيرًا طيبـًا مباركًا فيه .
14) عند التأمين في الصلاة .
15) عند صياح الديك .
16) الدعاء بعد زوال الشمس قبل الظهر.
17) دعاء الغازي في سبيل الله .
18) دعاء الحاج.
19) دعاء المعتمر.
20) الدعاء عند المريض.
21) عند الإستيقاظ من النوم ليلا ً والدعاء بالمأثور في ذلك . وهو قوله :
( لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ،
الحمد لله وسبحان الله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله ، ثم قال : اللهم اغفر لى –
أو دعا – استجيب له ، فإن توضأ وصلى قبلت صلاته)
22) إذا نام على طهارة ثم استيقظ من الليل ودعا .
23) عند الدعاء بــ : لا إله إلا الله سبحانك إني كنت من الظالمين .
24) دعاء الناس عقب وفاة الميت .
25) الدعاء بعد الثناء على الله والصلاة على النبي – صلى الله علية وسلم – في التشهد الأخير .
26) عند دعاء الله باسمه العظيم الذي إذا دعى به أجاب وإذا سأل به أعطي .
27) دعاء المسلم لأخيه المسلم بظهر الغيب .
28) دعاء يوم عرفه في عرفه .
29) الدعاء في شهر رمضان .
30) عند اجتماع المسلمين في مجالس الذكر .
31) عند الدعاء في المصيبة بـ: إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لى خيرا منها .
32) الدعاء حال إقبال القلب علي الله واشتداد الإخلاص.
33) دعاء المظلوم علي من ظلمه.
34) دعاء الوالد لولده.
35) دعاء الوالد على ولده.
36) دعاء المسافر.
37) دعاء الصائم حتي يفطر.
38) دعاء الصائم عند فطره .
39) دعاء المضطر.
40) دعاء الإمام العادل.
41) دعاء الولد البار بوالديه.
42) الدعاء عقب الوضوء إذا دعا بالمأثور في ذلك وهو قوله : أشهد أن لا إله إلا الله وحده
لا شريك له وأشهد أن محمد عبده ورسوله . فمن قال ذلك فتحت له أبواب الجنه الثمانية يدخل من أيها يشاء .
43) الدعاء بعد رمي الجمرة الصغري.
44) الدعاء بعد رمي الجمرة الوسطي .
45) الدعاء داخل الكعبة ومن صلي داخل الحجر فهو في البيت .
46) الدعاء في الطواف.
47) الدعاء علي الصفا.
48) الدعاء على المروة.
49) الدعاء بين الصفا والمروة.
50) الدعاء في الوتر من ليالي العشرة الأواخر من رمضان .
51) الدعاء في العشر الأول من ذي الحجة .
52) الدعاء عند المشعر الحرام.

** والمؤمن يدعو ربه أينما كان وفي اي ساعة ولكن هذه الأوقات والأحوال والأماكن تخص
بمزيد عناية فإنها مواطن يستجاب فيها الدعاء بإذن الله تعالى .

أخطاء تقع في الدعاء

1) أن يشتمل الدعاء علي شيء من التوسلات الشركية البدعية .
2) تمني الموت وسؤال الله ذلك .
3) الدعاء بتعجيل العقوبه.
4) الدعاء بما هو مستحيل أو بما هو ممتنع عقلا أو عادة أو شرعا .
5) الدعاء بأمر قد تم وحصل وفرغ منه.
6) أن يدعو بشيء دل الشرع على عدم وقوعه.
7) الدعاء على الأهل والأموال والنفس.
Cool الدعاء بالإثم كأن يدعو علي شخص أن يبتلى بشيء من المعاصي.
9) الدعاء بقطيعة الرحم.
10) الدعاء بأنتشار المعاصي.
11) تحجير الرحمة كأن يقول : اللهم اشفني وحدي فقط أو ارزقني وحدي فقط.
12) أن يخص الإمام نفسه بالدعاء دون المأمومين إذا كان يؤمنون وراءه.
13) ترك الأدب في الدعاء كأن يقول : يا رب الكلاب ويا رب القردة والخنازير.
14) الدعاء على وجه التجربه والإختبار لله عز وجل كأن يقول : سأدعو الله فإن نفع وإلا لم يضر
15) أن يكون غرض الداعي فاسداً.
16) أن يعتمد العبد على غيره في الدعاء دائما ولا يحرص على الدعاء بنفسه .
17) كثرة اللحن أثناء الدعاء أما الجاهل بالمعني وليس له معرفة باللغة فهو معذور.
18) عدم الاهتمام بأختيار أسماء الله أو صفاته المناسبة عند الدعاء
19) اليأس أو قلة اليقين من إجابة الدعاء .
20) التفصيل في الدعاء تفصيلا لا لزوم له .
21) دعاء الله بأسماء لم ترد في الكتاب ولا السنة .
22) المبالغة في رفع الصوت .
23) قول بعضهم عند الدعاء : اللهم إني لا أسألك رد القضاء ولكن أسألك اللطف فيه.
24) تعليق الدعاء على المشيئة كأن يقول : اللهم اغفر لى إن شئت والواجب الجزم في الدعاء .
25) تصنع البكاء ورفع الصوت بذلك .
26) ترك الإمام رفع يديه إذا استسقى في خطبة الجمعة .
27) الإطالة بالدعاء حال القنوت، والدعاء بما لا يناسب المقصود فيه .

صيد الفوائد

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://6000909099.yoo7.com
wahpy77

wahpy77


الرتب : الدعــاء فضله وآدابه Rota1610
الاوسمه : الدعــاء فضله وآدابه Medal-003
الجنس : ذكر
نقاط : 1169
تاريخ التسجيل : 22/05/2012

الدعــاء فضله وآدابه Empty
مُساهمةموضوع: رد: الدعــاء فضله وآدابه   الدعــاء فضله وآدابه 03250710الجمعة يوليو 06, 2012 1:42 pm

زهرة الاسلام
الدعــاء فضله وآدابه Gamr15.com-fe66697ced
الدعــاء فضله وآدابه Szq78090الدعــاء فضله وآدابه TGA78588[img][/img]الدعــاء فضله وآدابه 931997370573076152
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زهرة العمر
Admin
Admin
زهرة العمر


الرتب : الدعــاء فضله وآدابه 134222237210
الاوسمه : الدعــاء فضله وآدابه 739783
الجنس : انثى
نقاط : 4467
تاريخ التسجيل : 18/05/2012
الموقع : منتديات عـبـــاد الــرحــمـــن

الدعــاء فضله وآدابه Empty
مُساهمةموضوع: رد: الدعــاء فضله وآدابه   الدعــاء فضله وآدابه 03250710الجمعة يوليو 06, 2012 8:32 pm


waleed77

الدعــاء فضله وآدابه Thakereen-815e91228fالدعــاء فضله وآدابه 1278075615الدعــاء فضله وآدابه 1278075538الدعــاء فضله وآدابه 1278072653
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://6000909099.yoo7.com
رضي الرحمن

رضي الرحمن


الرتب : الدعــاء فضله وآدابه Rota2210
الجنس : ذكر
نقاط : 68
تاريخ التسجيل : 30/05/2012

الدعــاء فضله وآدابه Empty
مُساهمةموضوع: رد: الدعــاء فضله وآدابه   الدعــاء فضله وآدابه 03250710الإثنين يوليو 09, 2012 1:48 am

تعريف الدعاء وحقيقته.............................
الدعاء لغة:

كلمة الدعاء في الأصل مصدر من قولك: دعوتُ الشيء أدعوه دعاءً، وهو أن تُميل الشيءَ إليك بصوت وكلام يكون منك - انظر: مقاييس اللغة (2/279).

قال ابن منظور: "دعا الرجلَ دعوًا ودعاءً: ناداه. والاسم: الدعوة. ودعوت فلانًا: أي صِحت به واستدعيته - لسان العرب مادة (د ع و).

وأصله دعاوٌ؛ لأنه من دعوت, إلا أن الواو لما جاءت متطرّفة بعد الألف هُمزت - لسان العرب مادة (د ع و).

ثمّ أقيم هذا المصدر مقام الاسم ـ أي: أطلق على واحد الأدعية ـ، كما أقيم مصدر العدل مقامَ الاسم في قولهم: رجلٌ عدلٌ، ونظير هذا كثير - شأن الدعاء (ص3) .
.................................
الدعاء شرعًا:

عرِّف بعدة تعريفات:

فقال الخطابي: "معنى الدعاء استدعاءُ العبدِ ربَّه عزَّ وجلَّ العنايةَ، واستمدادُه منه المعونةَ. وحقيقته: إظهار الافتقار إلى الله تعالى، والتبرُّؤ من الحول والقوّة، وهو سمةُ العبودية، واستشعارُ الذلَّة البشريَّة، وفيه معنى الثناء على الله عزَّ وجلَّ، وإضافة الجود والكرم إليه" - شأن الدعاء (ص4).

وقال ابن منظور: "هو الرغبة إلى الله عز وجل" - لسان العرب مادة (د ع و).



معاني الدعاء في القرآن الكريم - انظر: مفردات ألفاظ القرآن للراغب الأصبهاني (ص315-316)، وفتح الباري لابن حجر (11/94)، ولسان العرب مادة (د ع و)، وكتاب الدعاء لمحمد بن إبراهيم الحمد (ص8-10) :

ورد الدعاء في القرآن الكريم على وجوه، منها:

1- العبادة، كما في قوله تعالى: {وَٱصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ ٱلَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِٱلْغَدَاةِ وَٱلْعَشِىّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ} [الكهف:28]، وقوله تعالى: {إِنَّ ٱلَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ} [الأعراف:194].

2- الطلب والسؤال من الله سبحانه، كما في قوله تعالى: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنّي فَإِنّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ ٱلدَّاعِ إِذَا دَعَانِ} [البقرة:186]، وقوله تعالى: {وَقَالَ رَبُّكُـمْ ٱدْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُمْ} [غافر:60].

3- الاستغاثة، كما في قوله تعالى: {قُلْ أَرَأَيْتُكُم إِنْ أَتَـٰكُمْ عَذَابُ ٱللَّهِ أَوْ أَتَتْكُمْ ٱلسَّاعَةُ أَغَيْرَ ٱللَّهِ تَدْعُونَ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ * بَلْ إِيَّـٰهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شَاء وَتَنسَوْنَ مَا تُشْرِكُونَ} [الأنعام:40، 41]، وقوله تعالى: {وَإِن كُنتُمْ فِى رَيْبٍ مّمَّا نَزَّلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مّن مِّثْلِهِ وَٱدْعُواْ شُهَدَاءكُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ} [البقرة:23].

4- النداء، كما في قوله تعالى: {يَوْمَ يَدْعُوكُمْ فَتَسْتَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ} [الإسراء:52]، وقوله تعالى: {إِنَّ أَبِى يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا} [القصص:25].

5- توحيد الله وتمجيده والثناء عليه، كما في قوله تعالى: {قُلِ ٱدْعُواْ ٱللَّهَ أَوِ ٱدْعُواْ ٱلرَّحْمَـٰنَ} [الإسراء:110].

6- الحثّ على الشيء، كما في قوله تعالى: {قَالَ رَبّ ٱلسّجْنُ أَحَبُّ إِلَىَّ مِمَّا يَدْعُونَنِى إِلَيْهِ} [يوسف:33]، وقوله تعالى: {وَٱللَّهُ يَدْعُو إِلَىٰ دَارِ ٱلسَّلاَمِ} [يونس:25].

7- رفعة القدر، كما في قوله تعالى: {لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ فِى ٱلدُّنْيَا وَلاَ فِى ٱلآخِرَةِ} [غافر:43].

8- القول، كما في قوله تعالى: {فَمَا كَانَ دَعْوَاهُمْ إِذْ جَاءهُم بَأْسُنَا إِلا أَن قَالُواْ إِنَّا كُنَّا ظَـٰلِمِينَ} [الأعراف:5].

9- سؤال الاستفهام، كما في قوله تعالى:{ٱدْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيّنَ لَّنَا مَا هِىَ} [البقرة:68].

10- التسمية، كما في قوله تعالى: {لاَّ تَجْعَلُواْ دُعَاء ٱلرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاء بَعْضِكُمْ بَعْضاً} [النور:63]، وقوله تعالى: {قُلِ ٱدْعُواْ ٱللَّهَ أَوِ ٱدْعُواْ ٱلرَّحْمَـٰنَ أَيّا مَّا تَدْعُواْ فَلَهُ ٱلأسْمَاء ٱلْحُسْنَىٰ} [الإسراء:110]، قال ابن القيم: "ليس المراد مجرد التسمية الخالية عن العبادة والطلب، بل التسمية الواقعة في دعاء الثناء والطلب، فعلى هذا المعنى يصح أن يكون في {تَدْعُواْ} معنى (تُسَمُّوا) فتأمله، والمعنى: أيا ما تسمّوا في ثنائكم ودعائكم وسؤالكم" – انظر بدائع الفوائد (3/5).

11- وقيل: ورد بمعنى العذاب، كما في قوله تعالى: {تَدْعُواْ مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّىٰ} [المعارج:17]، قال المبرد: "تدعو أي: تعذِّب"، وقال غيره: "تناديهم واحدا واحدا بأسمائهم"، قال السمعاني: "وهو الأظهر" - تفسير السمعاني (6/47).
.................................................. .................................................. .............................
نوعا الدعاء والعلاقة بينهما..................................>

الدعاء الذي حثَّ الله عليه في كتابه، ووعد المخلصين فيه بجزيل ثوابه، نوعان: دعاء المسألة، ودعاء العبادة - انظر: النبوات (ص136).

أما دعاء المسألة فهو: طلب ما ينفع الداعي، وطلب كشف ما يضره ودفعه - انظر: مجموع الفتاوى (15/10)، بدائع الفوائد (3/2).

وأما دعاء العبادة فهو: التقرب إلى الله بجميع أنواع العبادة، الظاهرة والباطنة، من الأقوال والأعمال، والنيات والتروك، التي تملأ القلوب بعظمة الله وجلاله - انظر: تصحيح الدعاء (ص17).

قال الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي: "كل ما ورد في القرآن من الأمر بالدعاء, والنهي عن دعاء غير الله, والثناء على الداعين، يتناول دعاء المسألة ودعاء العبادة, وهذه قاعدة نافعة؛ فإن أكثر الناس إنما يتبادر لهم من لفظ الدعاء والدعوة دعاءُ المسألة فقط, ولا يظنون دخول جميع العبادات في الدعاء, وهذا خطأ جرهم إلى ما هو شر منه" - القواعد الحسان (ص154- 155).



العلاقة بين النوعين:

دعاء المسألة ودعاء العبادة متلازمان؛ وذلك من وجهين:

الأول: من جهة الداعي : فإن دعاءه بنوعيه مبني على الخوف والرجاء.

قال ابن تيمية: "وكل سائل راغب وراهب، فهو عابد للمسؤول، وكل عابد له فهو أيضا راغب وراهب، يرجو رحمته ويخاف عذابه، فكل عابد سائل، وكل سائل عابد، فأحد الاسمين يتناول الآخر عند تجرده عنه، ولكن إذا جمع بينهما فإنه يراد بالسائل الذي يطلب جلب المنفعة ودفع المضرة بصيغ السؤال والطلب، ويراد بالعابد من يطلب ذلك بامتثال الأمر، وإن لم يكن في ذلك صيغ سؤال. والعابد الذي يريد وجه الله والنظر إليه، هو أيضا راج خائف راغب راهب، يرغب في حصول مراده، ويرهب من فواته، قال تعالى: {إِنَّهُمْ كَانُواْ يُسَارِعُونَ فِى ٱلْخَيْرٰتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَبا} [الأنبياء:90]، وقال تعالى: {تَتَجَافَىٰ جُنُوبُهُمْ عَنِ ٱلْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَطَمَعاً} [السجدة:16]، ولا يتصور أن يخلو داع لله ـ دعاء عبادة أو دعاء مسألة ـ من الرغب والرهب، من الخوف والطمع" - مجموع الفتاوى (10/239-240).

والثاني: من جهة المدعو: فإنه لا بد أن يكون مالكا للنفع والضر.

قال ابن القيم: "كل من يملك الضر والنفع، فإنه هو المعبود حقا، والمعبود لا بد أن يكون مالكا للنفع والضر، ولهذا أنكر الله تعالى على من عبد من دونه ما لا يملك ضرا ولا نفعا، وذلك كثير في القرآن، كقوله تعالى: {وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لاَ يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ} [يونس:18]، وقوله تعالى: {وَلاَ تَدْعُ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لاَ يَنفَعُكَ وَلاَ يَضُرُّكَ} [يونس:106]، وقوله تعالى: {قُلْ أَتَعْبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لاَ يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرّاً وَلاَ نَفْعاً وَٱللَّهُ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلْعَلِيمُ} [المائدة:76]، وقوله تعالى: {أَفَتَعْبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لاَ يَنفَعُكُمْ شَيْئاً وَلاَ يَضُرُّكُمْ * أُفّ لَّكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ} [الأنبياء:66]، وقوله تعالى: {وَٱتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْرٰهِيمَ * إِذْ قَالَ لأِبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا تَعْبُدُونَ * قَالُواْ نَعْبُدُ أَصْنَاماً فَنَظَلُّ لَهَا عَـٰكِفِين * قَالَ هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ * أَوْ يَنفَعُونَكُمْ أَوْ يَضُرُّونَ} [الشعراء:69-73]، وقوله تعالى: {وَٱتَّخَذُواْ مِن دُونِهِ ءالِهَةً لاَّ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ وَلاَ يَمْلِكُونَ لأنفُسِهِمْ ضَرّاً وَلاَ نَفْعاً وَلاَ يَمْلِكُونَ مَوْتاً وَلاَ حَيَـوٰةً وَلاَ نُشُوراً} [الفرقان:3]، وقال تعالى: {وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لاَ يَنفَعُهُمْ وَلاَ يَضُرُّهُمْ وَكَانَ ٱلْكَـٰفِرُ عَلَىٰ رَبّهِ ظَهِيراً} [الفرقان:55]، فنفى سبحانه عن هؤلاء المعبودين من دونه النفع والضر، القاصر والمتعدي، فلا يملكونه لأنفسهم ولا لعابديهم، وهذا في القرآن كثير، بيد أن المعبود لا بد أن يكون مالكا للنفع والضر، فهو يدعى للنفع والضر دعاء المسألة، ويدعى خوفا ورجاء دعاء العبادة، فعلم أن النوعين متلازمان، فكل دعاء عبادة مستلزم لدعاء المسألة، وكل دعاء مسألة متضمن لدعاء العبادة" - بدائع الفوائد (3/2-3).
.................................................. .................................................. ..............................
حكم الدعاء وفائدته.......................
وجوب الدعاء والدليل على ذلك:

قال أهل السنَّة والجماعة: الدعاء واجبٌ، ولا يستجاب منه إلاّ ما وافق القضاء. فقد أمر الله تعالى به، وحضَّ عليه، فقال سبحانه: {ٱدْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُمْ} [غافر:60]، وقال: {ٱدْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً} [الأعراف:55]، وقال: {قُلْ مَا يَعْبَؤُا بِكُمْ رَبّى لَوْلاَ دُعَاؤُكُمْ} [الفرقان:77]، والآيات في الباب كثيرةٍ، ولمَّا ذكر الله تعالى جملةَ ما أمر به ذكر من بين ذلك الدعاء فقال تعالى: {قُلْ أَمَرَ رَبّي بِٱلْقِسْطِ وَأَقِيمُواْ وُجُوهَكُمْ عِندَ كُلّ مَسْجِدٍ وَٱدْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ ٱلدّينَ كَمَا بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ} [الأعراف: 29].

قال الخطابي: "فأما من ذهب إلى إبطال الدعاء، فمذهبه فاسد... ومن أبطل الدعاء فقد أنكر القرآن ورده، ولا خفاء بفساد قوله، وسقوط مذهبه" - شأن الدعاء (ص8-9).

قال الشوكاني: "إنه سبحانه وتعالى أمر عباده أن يدعوه، ثم قال: {إِنَّ ٱلَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِى} [غافر:60]، فأفاد ذلك أن الدعاء عبادة, وأن ترك دعاء الرب سبحانه استكبار, ولا أقبح من هذا الاستكبار" - تحفة الذاكرين (ص 28).

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من لم يسأل الله يغضب عليه)) - أخرجه أحمد (2/442)، والترمذي (3373)، وابن ماجه (3827)، وصححه الحاكم (1/491)، ووافقه الذهبي، وحسنه الألباني في صحيح الأدب المفرد (512).



قال المناوي: "لأن تارك السؤال إما قانط وإما متكبر، وكل واحد من الأمرين موجب الغضب"، ثم نقل عن ابن القيم قوله: "هذا يدل على أن رضاه في مسألته وطاعته، وإذا رضي الرب تعالى فكل خير في رضاه، كما أن كل بلاء ومصيبة في غضبه... فهو تعالى يغضب على من لم يسأله، كما أن الآدمي يغضب على من يسأله" - فيض القدير (3/12).

وقال المباركفوري: "لأن ترك السؤال تكبر واستغناء وهذا لا يجوز للعبد"، ونقل عن الطيبي قوله: "وذلك لأن الله يحب أن يسأل من فضله، فمن لم يسأل الله يبغضه, والمبغوض مغضوب عليه لا محالة" - تحفة الأحوذي (9/221).

وقال الشوكاني: "في الحديث دليل على أن الدعاء من العبد لربه من أهم الواجبات, وأعظم المفروضات؛ لأن تجنب ما يغضب الله منه لا خلاف في وجوبه" - تحفة الذاكرين (ص31) بتصرف يسير.

فإن قال قائلٌ: ما فائدة الدعاء وقد سبق القضاء؟

فالجواب: أنَّ الله تعالى شرع الدعاءَ لتكون المعاملة فيه على معنى الترجِّي والتعلُّق بالطمع، الباعثَين على الطلب، دون اليقين الذي يقع معه طُمأنينةُ النفس، فيُفضي بصاحبه إلى ترك العمل، والإخلادِ إلى دعةِ العطلة. فإنَّ الأمرَ الدائرَ بين الظفرِ بالمطلوب،ِ وبين مخافة فوته، يحرِّك على السعيِ له والدأب فيه، واليقينُ يُسكِّن النفسَ ويريحها، كما أنَّ اليأس يُبلِّدُها ويطفئُها، والله يريد من العبد أن يكونَ معلَّقا بين الرجاءِ والخوف اللذَين هما قطبا العبودية، وليستخرج منه بذلك الوظائف المضروبة عليه، التي هي سمة كل عبد، ونصبة كل مربوب مدبر - انظر: شأن الدعاء (ص9-10).

قال ابن تيمية: "الناس قد اختلفوا في الدعاء المستعقب لقضاء الحاجات، فزعم قوم من المبطلين، متفلسفة ومتصوفة، أنه لا فائدة فيه أصلا، فإن المشيئة الإلهية والأسباب العلوية، إما أن تكون قد اقتضت وجود المطلوب، وحينئذ فلا حاجة إلى الدعاء، أو لا تكون اقتضته، وحينئذ فلا ينفع الدعاء.

وقال قوم ممن تكلم في العلم: بل الدعاء علامة ودلالة على حصول المطلوب، وجعلوا ارتباطه بالمطلوب ارتباط الدليل بالمدلول، لا ارتباط السبب بالمسبب، بمنزلة الخبر الصادق والعلم السابق.

والصواب ما عليه الجمهور من أن الدعاء سبب لحصول الخير المطلوب أو غيره، كسائر الأسباب المقدرة والمشروعة، وسواء سمي سببا أو جزءا من السبب أو شرطا، فالمقصود هنا واحد، فإذا أراد الله بعبد خيرا ألهمه دعاءه والاستعانة به، وجعل استعانته ودعاءه سببا للخير الذي قضاه له" - اقتضاء الصراط المستقيم (2/705).

وقال ابن القيم: "وفي هذا المقام غلط طائفتان من الناس:

طائفة ظنت أن القدر السابق يجعل الدعاء عديم الفائدة، قالوا: فإن المطلوب إن كان قد قدر فلا بد من وصوله دعا العبد أو لم يدع، وإن لم يكن قد قدر فلا سبيل إلى حصوله دعا أو لم يدع. ولما رأوا الكتاب والسنة والآثار قد تظاهرت بالدعاء وفضله، والحث عليه وطلبه، قالوا: هو عبودية محضة، لا تأثير له في المطلوب ألبتة، وإنما تعبدنا به الله، وله أن يتعبد عباده بما شاء كيف شاء.

والطائفة الثانية ظنت أن بنفس الدعاء والطلب ينال المطلوب، وأنه موجب لحصوله، حتى كأنه سبب مستقل، وربما انضاف إلى ذلك شهودهم أن هذا السبب منهم وبهم، وأنهم هم الذين فعلوه، وأن نفوسهم هي التي فعلته وأحدثته، وإن علموا أن الله خالق أفعال العباد وحركاتهم وسكناتهم وإراداتهم، فربما غاب عنهم شهود كون ذلك بالله ومن الله، لا بهم ولا منهم، وأنه هو الذي حركهم للدعاء، وقذفه في قلب العبد، وأجراه على لسانه.

فهاتان الطائفتان غالطتان أقبح غلط، وهما محجوبتان عن الله:

فالأولى محجوبة عن رؤية حكمته في الأسباب، ونصبها لإقامة العبودية، وتعلق الشرع والقدر بها، فحجابها كثيف عن معرفة حكمة الله سبحانه وتعالى في شرعه وأمره وقدره.

والثانية محجوبة عن رؤية مننه وفضله، وتفرده بالربوبية والتدبير، وأنه ما شاء كان وما لم يشأ لم يكن، وأنه لا حول للعبد ولا قوة له، بل ولا للعالم أجمع إلا به سبحانه، وأنه لا تتحرك ذرة إلا بإذنه ومشيئته.

وقول الطائفة الأولى: إن المطلوب إن قدر لا بد من حصوله، وإنه إن لم يقدر فلا مطمع في حصوله، جوابه أن يقال: بقي قسم ثالث لم تذكروه، وهو أنه قدِّر بسببه، فإن وجد سببه وجد ما رتب عليه، وإن لم يوجد سببه لم يوجد، ومن أسباب المطلوب الدعاء والطلب اللذان إذا وجدا وجد ما رتب عليهما، كما أن من أسباب الولد الجماع، ومن أسباب الزرع البذر، ونحو ذلك. وهذا القسم الثالث هو الحق.

ويقال للطائفة الثانية: لا موجب إلا مشيئة الله تعالى، وليس ههنا سبب مستقل غيرها، فهو الذي جعل السبب سببا، وهو الذي رتب على السبب حصول المسبب، ولو شاء لأوجده بغير ذلك السبب، وإذا شاء منع سببية السبب، وقطع عنه اقتضاء أثره، وإذا شاء أقام له مانعا يمنعه عن اقتضاء أثره مع بقاء قوته فيه، وإذا شاء رتب عليه ضد مقتضاه وموجبه، فالأسباب طوع مشيئته سبحانه وقدرته، وتحت تصرفه وتدبيره، يقلبها كيف شاء" مدارج السالكين (3/108-110).
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زهرة العمر
Admin
Admin
زهرة العمر


الرتب : الدعــاء فضله وآدابه 134222237210
الاوسمه : الدعــاء فضله وآدابه 739783
الجنس : انثى
نقاط : 4467
تاريخ التسجيل : 18/05/2012
الموقع : منتديات عـبـــاد الــرحــمـــن

الدعــاء فضله وآدابه Empty
مُساهمةموضوع: رد: الدعــاء فضله وآدابه   الدعــاء فضله وآدابه 03250710الإثنين يوليو 09, 2012 12:22 pm

رضي الرحمن

الدعــاء فضله وآدابه P-yemen1%20%2812%29الدعــاء فضله وآدابه C9566f9a2fالدعــاء فضله وآدابه 1478_1205906934الدعــاء فضله وآدابه 349235715276810764
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://6000909099.yoo7.com
 
الدعــاء فضله وآدابه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ﻋ̝̚ﭓــــــٱﮃ ٱڷــڔﺣ̭͠ﻣ̝̚ــــڻ ﻓ̲̣̐ـې ﭸـڻـــۂ ٱڷڔﺣ̭͠ـﻣ̝̚ـــــڻ :: الفئة الأولى :: الدعاء المستجاب-
انتقل الى: