[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]بث اليوم الأحد موقع "يوتيوب" مشاهد من فيلم "محمد نبى الإسلام" المسيئ للرسول صلى الله عليه وسلم.وتبدأ تفاصيل الفيلم بمقتل طبيب مسيحى مصرى هو وابنته على يد المسلمين وبمساعدة قوات الشرطة المصرية.
أنتج الفيلم عدد من أقباط المهجر على رأسهم عصمت زقلمة الداعى إلى تقسيم مصر ورئيس الدولة القبطية المزعومة وموريس صادق، وبمعاونة القس المتشدد تيرى جونز الذى أحرق القرآن الكريم أكثر من مرة.
وتعتذر "بوابة الوفد" عن نشر هذا الفيديو وتفاصيله لأنه يحتوي على مشاهد ولقطات مسيئة للرسول وللإسلام.
اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية
***********************************************
الأزهر يستنكر الإساءة للرسول الكريم(( حسبي الله ونعم الوكيل ))
**************************************************
استنكر الأزهر الشريف الدعوات الفوضوية حول ما يسمى ب "اليوم العالمي لمحاكمة الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم) " ، والتي يعد لها فئة من ذوي النفوس الحاقدة، والعقولِ المريضة، التي طالما وقفت من الإسلام والمسلمين موقف الشبهات والأغراض الرديئة، تحت دعوى حرية الرأي والتعبير.
ووصف الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، في بيانه هذه الدعوات بالمتطرفة، التي تشعل روح العنصرية الدينية والطائفية، وتهدد أمن المجتمعات واستقرارها.
وأكد أن الإسلام رسالة إلهية خاتمة، أوحى بها الله تعالى إلى نبيه محمد – صلى الله عليه وسلم - وهي رسالة عامة للناس جميعا لهدايتهم في كل شئونهم الدينية والسياسية والاقتصادية، والفطرة التي فطر الله الناس عليها، وجاء بالسلام وأمر بالعدل ودعا إلى الإحسان بين الناس جميعا.
واعتبر شيخ الأزهر اتهام الإسلام بأنه "دين وضعي أو بشري " بأنه هوس وسخافة وضلال في الفكر والرأي، وهو ليس بجديد بل ردده كفار قريش في زمن النبي – صلى الله عليه وسلم - وسوف يردده كل من ينتمي إليهم من المنحرفين قديما وحديثا ومستقبلا.
كما أكد شيخ الأزهر أن الإسلام دين التعايش، والتآلف والتعارف بين الناس، وهودين العقل والمنطق الذي يدعو إلى "حوار الحضارات" والتعايش السلمي، وليس دين"صراع الحضارات"، وبث الكراهية وإثارة الصدام والعداء بين الشعوب، وهو دين المودة والبر والتعاطف مع أهل الأديان الأخرى المسالمين للمسلمين.
وأشاد الدكتور الطيب بموقف بعض الأصوات العاقلة من أبناء الديانات السماوية الأخرى داخل البلاد وخارجها، والتي رفضت تلك الدعوات العنصرية المتطرفة، ودعت إلى الحوارِ والتسامحِ بدلا من الدعوة إلى التباغض.
وكانت بعض وسائل الإعلام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والعالمية قد رددت الدعوة إلى تنظيم ما ادعته "اليوم العالمي لمحاكمة الرسول محمد ".
{ اللهم هذا نبيك يُهان ، اللهم أرنا عظيم قدرتك فيمن أهان نبيك و رسولك محمد عليه أفضل الصلاة و السلام}
{ اللهم هذا نبيك يُهان ، اللهم أرنا عظيم قدرتك فيمن أهان نبيك و رسولك محمد عليه أفضل الصلاة و السلام}
{ اللهم هذا نبيك يُهان ، اللهم أرنا عظيم قدرتك فيمن أهان نبيك و رسولك محمد عليه أفضل الصلاة و السلام}
{ اللهم هذا نبيك يُهان ، اللهم أرنا عظيم قدرتك فيمن أهان نبيك و رسولك محمد عليه أفضل الصلاة و السلام}
{ اللهم هذا نبيك يُهان ، اللهم أرنا عظيم قدرتك فيمن أهان نبيك و رسولك محمد عليه أفضل الصلاة و السلام}
{ اللهم هذا نبيك يُهان ، اللهم أرنا عظيم قدرتك فيمن أهان نبيك و رسولك محمد عليه أفضل الصلاة و السلام}